الرئيسيةالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول
شبهات حول الإسلام والرد عليها << متجدد يوميا بأذن الله >>


ميوزك ميدو ويف برامج جوال اندرويد ايفون موبايل صور تصميم استايلات اكواد برمجه دليل ادلة تقنيات ارشفه اشهار اسلاميات احاديث
 


أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمــات، بالضغط هنا كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا


ميوزك ميدو ويف :: الاقسام الاسلاميه :: المنتدى الاسلامى العام

شاطر
شبهات حول الإسلام والرد عليها << متجدد يوميا بأذن الله >> I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 25, 2009 5:40 pm
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
(مجنون مسطبه)
الرتبه:
(مجنون مسطبه)
الصورة الرمزية

اسماعيل

البيانات
اعلام البلااد : مصرى
تاريخ التسجيل : 23/11/2009
عدد المساهمات : 36
معدل النشاط : 10
الجنس : ذكر
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: شبهات حول الإسلام والرد عليها << متجدد يوميا بأذن الله >>



شبهات حول الإسلام والرد عليها << متجدد يوميا بأذن الله >>

مقدمة الكاتب / وليد كمال شكر

بسم الله الرحمن الرحيم


والحمدلله رب العالمين

الحمد لله الذى جعل لنا دينا قويما وهدانا صراطا مستقيما وأرسل فينا رسولا كريما فحبانا بذلك فضلا عظيما

وبعد:

فإن المتأمل فى هذه الهجمة
الشرسة على عقيدة المسلمين وشريعتهم يلمح أثر الحقد الدفين فى طيات هذه
الهجمة الضارية فالأعداء يعلمون أن الإسلام كدين يحمل أسباب البقاء فى
ذاته ويملك من وسائل التأثير والتغيير مالا يوجد فى غيره من الأديان لذا
رأينا الإسلام ينتشر رغم تقصير المسلمين فى نصرته وتبليغه ورأينا الإسلام
يفرض نفسه على الأحداث ويظهر بقوة من جديد على الساحة رغم أن أعداءه لا
يألون جهدا فى محاربته وتحجيمه لذلك كله لجأ الأعداء إلى وسيلة خبيثة تصرف
المسلمين عن دينهم أو تزرع الشك فى نفوسهم وهى وسيلة الشبهات التى تثار
حول الإسلام وهم بذلك يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره
ولو كره الكافرون

و لذا رأينا أن نجمع هذه
الشبهات فى كتاب واحد ثم نذكر رد العلماء عليها راجين من المولى سبحانه أن
يجعل ذلك فى ميزان حسناتنا وأن يكون هذا العمل عذرا لنا عند ربنا إذا
سألنا ماذا قدمتم لدينكم تجاه هذه الهجمة الحاقدة وما كان لى من دور فى
ذلك سوى الجمع والترتيب مستفيدا من شتى المواقع الإسلامية على شبكة
المعلومات والله أسأل أن يجعل هذا العمل صالحا ولوجهه خالصا .

.................


منهج أعداء الإسلام في الشبهات عن الإسلام


1_الكذب و التلاعب في النصوص :


مارس أعداء
الاسلام الكذب في نقدهم لهذا الدين،ومن ذلك ما قاله صاحب كتاب "الحق" حين
زعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما مات انتظر المسلمون قيامه كما
قام المسيح، فلما لم يقم ارتد المسلمون عن الإسلام" .

و
من المعلوم أن القرآن صرح بمثلية رسول الله لسائر البشر في خاصية الموت، و
قد صرح القرآن بموته، و لم يرد شيء فيه أو عن رسولنا يفيد قيامته صلى الله
عليه وسلم من الموت ، و قد روي عن عمر أنه قال مثل هذا القول لحظة ذهوله
عند فاجعته برسول الله صلى الله عليه وسلم و سرعان ما أفاق منه.

و أما حركة الردة فقد بدأت إبان حياته صلى الله عليه وسلم بظهور الأسود العنسي ،و فشت بعد وفاته، و لم يكن من دواعيها مثل هذا القول الذي ذكروه
و
من الكذب أيضاً قول ( شروش ) و هو عربي فلسطيني في مناظرته لديدات أمام
جمهور من الأعاجم الذين لا يعرفون العربية، فيقول مكذباً القرآن في
عربيته: " لكن محمداً استعمل كثيراً من الكلمات و الجمل الأجنبية في
القرآن ، و هذا يترك كثيراً من التساؤل عند الناس إن كانت لغة الله غير
كافية بحيث تحتاج إلى عدة لغات أخرى… في كتاب ادعي أن الله أوحاه
بالعربية" ، و بالطبع لا يوجد في القرآن جملة غير عربية ، فقد نزل بلسان
عربي مبين .

و من الكذب أيضاً قوله:"المسلمون
غير العرب يشعرون بأنهم مجبرون أن يحفظوا على الأقل أربعين سورة من القرآن
بالعربية مع أنهم لا يتكلمونها و لا يتخاطبونها " و أي من العلماء لم يوجب
مثل هذا .




2- تحريف النصوص :

يلجأ
أعداء الاسلام أيضاً إلى تحريف ألفاظ النصوص الإسلامية ، و من ذلك قول
شروش لمستمعيه الإنجليز:" أنتم معشر المسلمين تعتقدون أن المسيح ما زال
على قيد الحياة " .يقول ديدات : نعم. فأكمل شروش " لكننا إذا قارنا هذا
بما جاء في القرآن فإننا سنجد تناقضاً ، فإن القرآن يقول { و السلام علي
يوم ولدت و يوم أموت و يوم أبعث حياً } قرأها في العربية صحيحة ، ثم
ترجمها : "و سلام علي يوم ولدت و يوم مت و يوم أبعث حياً " فحول الأفعال
المضارعة و التي يراد منها المستقبل إلى أفعال ماضية مستغلاً جهل مستمعيه
بلغة العرب، و ظن أن حيلته و كذبه ينطلي على العلامة الأعجمي ديدات
.
و
من التحريف أيضاً أنهم حين استشهادهم بالنصوص الإسلامية كانوا يختارون ما
يعجبهم من النص و يدعون ما لا يوافق هواهم ، و من ذلك قول وهيب خليل في
كتابه " استحالة تحريف الكتاب المقدس "في سياق حديثه عن أدلة ألوهية
المسيح في القرآن و السنة فيقول: "روى البخاري في الجزء الثالث ص107
قائلاً:" لا تقوم الساعة حتى ينزل فيكم ابن مريم حكماً مقسطاً " وفي هذا
دليل قاطع على ألوهية السيد المسيح،لأن الدينونة لله وحده " .

و
قد غض طرفه عن بقية الحديث و فيه : " فيكسر الصليب و يقتل الخنزير و يضع
الجزية و يفيض المال حتى لا يقبله أحد" فالأمور المذكورة في تتمة الحديث
تدل أن المسيح سيحطم الصليب ، و أنه سيحكم بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم
، كما أن الحديث يتحدث عن أحداث قبل القيامة ، فالساعة لا تقوم حتى تحصل
هذه الأمور ، و الدينونة الكبرى إنما تكون بعد قيام الساعة.

و
نصوص القرآن صريحة في أن الله هو الذي سيدين الخلائق كما قال تعالى { ثم
ردوا إلى الله مولاهم الحق إلا له الحكم و هو أسرع الحاسبين }




3- مغالطات أعداء الاسلام :

يقع
أعداء الاسلام عند إثارتهم للشبهات في مغالطات في الاستدلال ، و من ذلك
قول وهيب خليل:" فإذا كان الإسلام يشهد بأن الذي يحيي العظام و هي رميم هو
الذي أنشأها أول مرة فقط ، فمن يكون السيد المسيح الذي يشهد له الإسلام
بأنه يحيي الموتى؟ أليس هو الله الحي القيوم المحيي المميت الذي أنشأها
أول مرة ؟"

و المغالطة تكمن في أن الآيات نصت في أن ذلك يكون بإذن الله .أي أنه تعالى هو الفاعل الحقيقي للإحياء و الخلق.كما أن معجزات المسيح في سياق النصوص التي وردت فيها بينت أن المسيح إنما هو رسول الله فحسب.ويلجأون
أيضا في شبهاتهم إلى محاكمة القرآن إلى كتبهم التي لا سند لها ، و لا
اعتداد و لا ثقة بها ، فيعرضوها و كأنها سندات و وثائق تاريخية لا خلاف
على صحتها.
ومن
ذلك تكذيبهم القرآن في قوله بأن اسم والد إبراهيم عليه السلام هو آزر ،
لأنه قد جاء في التوراة أنه : تارح (انظر التكوين 11/27) و كذا تكذيبهم أن
يكون الذبيح إسماعيل ، لأن التوراة تقول بأنه إسحاق ، (انظر التكوين
22/9-12) و كذا تكذيبهم أن تكون زوجة فرعون قد كفلت موسى ، وقالوا بأن
الذي كفله هي ابنة فرعون لما جاء في التوراة (انظر الخروج 2/5-7)، و كذبوا
أن يكون لون بقرة بني إسرائيل صفراء فاقع ، لأن التوراة تقول بأنها كانت
حمراء اللون (انظر العدد19/1-4) .













__________________









توقيع : اسماعيل






الإشارات المرجعية

التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..





شبهات حول الإسلام والرد عليها << متجدد يوميا بأذن الله >> Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة